رابط الاشتراك في القروب:
نبذة عن بعض منشورات القروب:
سلام عليكم اخواتي اليوم سنتحدث عن موضوع هام جدا جدا وهو سكرات الموت من الكتاب والسنة النبوية الشريفة.
نظره عامه:
نصوص السنه من عن سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ماذا نفعل بها الفاء بعض العلماء والمشايخ يقولون لي المجتمع لاتدقق والله غفور رحيم ورحمه الله واسعه ونحنا أمه محمد من شدة ما نزل بعض العلماء
أصبح الدين كالغاز لا شكل له ولا حجم له أيعني هذا أنه يصح لي اي موقف ولي اي مخالفة ومع اي سقوط ومع اي انحراف ولكن على الدعاء ينبغي عليهم أن يرفعون الناس إلى مستوى عالي من الشرع لا يحبطوهم.
للذلك لكي لا تقولوا هناك تشدد هناك سودويه هناك الوجه الكاتم للدين لكي لاتقولن هذا الكلام انا أخاطب نفسي ولكن بصوت مسموع يقول الله عز وجل قال تعالى (ومن هذا الحديث...إلى آخر الآية)
والله العظيم لو عرفنا قيمة هذا الآيات لا ارتعدت مسامعنا من هذا الآيات ولا ذقن طعام طيبآ ولا دخلن الى بيوت بعضنا يا اخواني ويا اخواتي قضية الموت هي قضية جنة إلى الابد أو نار إلى الابد إذن ما هذا الحياة الدنيا مهماً طالت ومهما ارتقاء الإنسان فيها ومهما جمع من أموال ومهما ارتقاء من مناصب ومهما تمكن من غيره أنها كلمح البصر أنه صفر ولو أن الدنيا تعدل عن الله جناح بعوضة ما سقا الكفار منها شربت ماء أما بعد .
إيه المسلمين الكرام ابدا كلامي بهذا الحقيقة في هذا اللحظة الساعه العاشره مساء من هذا اللحظة إلى الموت ما منا واحد إلى سيموت هناك قدر من العمر يكون لحظة , في احد الخطب لي احد العلماء وفاة المنيه وهو يسمع الخطبه من هذا اللحظة إلى ساعه الموت هناك قدر من العمر قد يكون لحضة وقدر يستمر سنوات وقد قال عليه الصلاة والسلام إعمار أمتي محمد مابين الستين والسبعين ولا يجاوز هذا إلا القليل النادر وقد مضى الذي مضى يا ترا والسوال محرج ومزعج وقد بقيه بقدر الذي مضى وهل بقي بقدر ما مضى كيف الذي مضى كيف مضى نعم إنه مضى كا لمح البصر وهذا الذي بقي يمضي كالمح البصر ثم الإنسان أمام عمله كلها أمام اعمال سيحاسب عنها عملآ عملآ موقفاً موقفاً حركة حركة سكنة سكنة إعطاء إعطاء منعا منعا صلتآ صلتآ قطيعة قطيعة والله إنه ستسائل عن اي شي في الحياه قال تعالى (فوربك لنسألنهم أجمعين * عما كانوا يعملون).
عود نفسك أن تواجه الحقيقة المرة لا إلى الوهم المريح نعم أخواني الكرام هذا هي الحقيقة الاولى أنه لابد من أن نغادر الحياة وقد حكم علينا باالموت ويقول عليه افضل الصلاه والسلام في الحديث المتفق عليه (أن الرجل لا يعمل عمل أهل الجنة في ما يبدو للناس وهو من اهل النار) هذا الحديث يا اخوة ينخلع له القلب أن الرجل لا يعمل عمل أهل الجنة في ما يبدو للناس وهو من اهل النار وان الرجل لا يعمل عمل أهل النار في ما يبدو للناس وهو من أهل الجنة،اذ مغلوب على امرك إذ لم تتوب إلى الله وتنطلق إلى الله وفي هذا اللحظة قد تجد إنساناً يعمل بعمل أهل الجنه وهو ليسا من أهل الجنه نعم أية الإخوة الكرام نسأل الله سبحانه وتعالى أن يثبت علينا إيماناً حتى نلقاة وان يجعل خير أيامنا خير وان يجعل خير أعمالنا خواتمها.